الثلاثاء، 20 أبريل 2010


الحِنْدِيْرة أو الأوغلينا أو اليوجلينا (باللاتينية: Euglena) جنس كائنات وحيدة الخلية من مملكة الطلائعيات يشمل نحو 200 نوع تعيش في مياه البرك والمستنقععات العذبة. من فصيلة السوطيات. الاسم يوجلينا أو يوغلينا مشتقة من كلمة إغريقية تعني الحدقة وذلك لحساسية البقعة العينية في اليوجلينا للضوء، والمصطلح العربي ترجمة حرفية، حيث الحُنْدُرة هي حدقة العين[2].
المسكن
تعيش الحنديرة في مياه البرك والمستنقعات العذبة وعندما تتجمع بأعداد كبيرة يصبح لون
الماء أخضر لأنها تحتوي على بلاستيدات خضراء.


الشكل
رسم تخطيطي لبنية الحنديرة:1-
النواة2- صانعات يخضورية3- جسم باراميلوني4- الفجوة القلوصة5- الجسيم القاعدي6- مستودع7- السوط القصير8- مستقبلة ضوئية9- وصمة10- السوط
تأخذ الحنديرة شكلاً مغزلياً لعدم وجود جدار خلوي يوجد في طرفها الأمامي قناة تسمى البلعوم يخرج من قاعدتها سوط طويل يساعدها على الحركة وعند قاعدة البلعوم وعلى أحد الجوانب توجد البقعة العينية ووظيفتها أنها حساسة لدرجة الإضاءة وتوجد فجوة منقبضة تعمل على التخلص من المواد الإخراجية، وتنظيم المحتوى المائي وتقع النواة في منتصف الخلية ويوجد في السيتوبلازم بلاستيدات خضراء قرصية الشكل تقوم بعملية البناء الضوئي.
الحركة
تتحرك الحنديرة بحركتين ألا وهما:
السريعة : تتحرك الحنديرة عن طريق السوط حركة سريعة
البطيئة : عن طريق ما يسمى الحركة اليوجلينية



الفطر السام



نسمح بين الحين والآخر أن بعض الناس أكلوا الفطر فماتوا أو أصيبوا بانسمام غذائي.
فما علاقة الفطر السام بالفطر البستاني؟
في الطبيعة مئة ألف نوع من الفطر أو يزيد، وهي شديدة الاختلاف فيما بينها ، فمنها الصغير المجهري ومنها الكبير والكبير جداً ( يزن بضعة كيلو غرامات) ولها ألوان مختلفة تشمل جميع أنواع ألوان الطيف. ومنها ما يؤكل ومنها السام ومنها القاتل ومنها مالا يعرف له قيمة غذائية.
ومن الأنواع النافعة فطر البنسلين المستخدم في الطب وجميع المشابهات الأخرى له، وفطور الخمائر والأجبان.. الخ. ومن أنواع الفطر المأكولة ، وهي كثيرة، الكمأة على اختلاف أنواعها، وكذلك الفطر البستاني ، وهو نوع مستقل بذاته ثابت في خواصه وتركيبه. ولايمكن أن ينقلب ساماً أو ضاراً كما لايمكن أن يتحول البطيخ إلى حنظل أو الباذنجان إلى قرع.
التمييز بين الفطر السام وغيره
ليس للفطر السام على اختلاف أنواعه ، خواص تميزه عن غيره ، فليس له لون خاص به ولاشكل ولاحجم ولا بيئة خاصة ينمو فيها ولاينمو سواه، ولايمكن أن يميزه إلا خبير أو مجرب، تماماً كما يعرف الفلاح نبات القمح من نبات الشعير.
والفطر السام، في جميع الأحوال ، فطر بري ، لايزرع وفي تناول الفطر البستاني أمان تام من أي مغامرة غذائية تؤكل فيها فطور برية قد تؤدي إلى مالا تحمد عقباه.





الزنيق


الزنبق (بالإنكليزية: Lily) اسم جنس نباتي يزرع لأزهاره، وتنمو نباتاته من بصلات. ينتمي إلى الفصيلة الزنبقية.
تزرع البصلات على عمق 15سم أو أكثر تحت سطح التربة في نهاية فصل
الشتاء، أو أوائل الربيع.
تحتوي أوراق
النبتة على مادة سيكلوبامين، التي تمنع تكون روابط معينة ضمن التفاعلات الكيميائية الحيوية، والتي ينجم عنها تكون للخلايا السرطانية، وبالتالي يتوقف تكاثر الخلايا السرطانية وتقتل خلايا الورم.[1] تنمو أزهار الزنبق من بصيلات محرشفة. ومعظم أصناف الزنبق تحمل عناقيد ذات ألوان ساطعة على سيقان مستقيمة. تأخذ الأزهار شكل الأبواق ولها ست بتلات. ينمو الزنبق جيدا في التربة الطينية الرملية العميقة، ذات التصريف الجيد. وينبغي حمايته من الرياح القوية وحرارة الشمس. تزرع بصيلات معظم الزنبق على عمق 15 سم أو أكثر تحت سطح التربة في نهاية فصل الشتاء، أو أوائل الربيع. وتزرع على هذا العمق لأن أكثرها تنمو لها جذور من الساق فوق البصيلات. وبمجرد أن يزهر النبات يجب إزالة قرون البذور.



البرامسيوم

الباراميسيوم Paramecium
ويعتبر البراميسيوم وهو من مملكة الطلائعيات، شعبة الهدبيات، حيوان هدبي ميكروسكوبي دقيق يعيش في البرك ومجاري المياه العذبة كالأنهار والبحيرات وهو يبدو للعين المجردة كذرات بيضاء نشيطة الحركة يتراوح طول الحيوان ما بين 170 – 290 ميكرون وشكله يشبه إلى حد كبير نعل الحذاء كذلك يعرف فالبراميسيوم حيوان مستطيل إلى مغزلي الشكل طرفه الأمامي مستدير، أما طرفه الخلفي فأكثر تدبباً. كما يوجد على السطح البطني للحيوان انخفاض مهدب هو الميزاب الفمي ‏، يمتد من قرب الطرف الأمامي إلى الطرف الخلفي على الجانب الأيمن إلى ما بعد منتصف الحيوان حيث فتحة الفم الخلوي

المثقبات

المثقبات ( Foraminifera)
هى مجموعة قديمة من جزريات الأقدام الصدفية ، وتوجد فى كل المحيطات مع وجود عدد قليل منها فى الماء العذب قليل الملوحة وتعيش معظم المثقبات على قاع المحيط فى أعداد لا حصر لها ، ولعلها تشكل أكبر كتلة حيوية بين المجموعات الحيوانية على الأرض . ولقشرتها أغراض متعددة ومعظم قشور المثقبات عديدة الحجرات وتتكون من كربونات الكالسيوم . وإن كانت أحياناً تستخدم السليكا ، والطمى ومواد غريبة أخرى وتمتد أقدام كاذبة رفيعة من خلال ثقوب القشرة ثم تتفرع وتجرى معاً لتكون شبكة بروتوبلازمية ( أقدام شبكية) وهى التى توقع الفريسة فى شراكها وهكذا تهضم الفريسة التى أُمسكت بهاالباراميسيوم Paramecium) )ويعتبر البراميسيوم وهو من مملكة الطلائعيات، شعبة الهدبيات، حيوان هدبي ميكروسكوبي دقيق يعيش في البرك ومجاري المياه العذبة كالأنهار والبحيرات وهو يبدو للعين المجردة كذرات بيضاء نشيطة الحركة يتراوح طول الحيوان ما بين 170 – 290 ميكرون وشكله يشبه إلى حد كبير نعل الحذاء كذلك يعرف فالبراميسيوم حيوان مستطيل إلى مغزلي الشكل طرفه الأمامي مستدير، أما طرفه الخلفي فأكثر تدبباً. كما يوجد على السطح البطني للحيوان انخفاض مهدب هو الميزاب الفمي ‏، يمتد من قرب الطرف الأمامي إلى الطرف الخلفي على الجانب الأيمن إلى ما بعد منتصف الحيوان حيث فتحة الفم الخلوي